الصديقه بنت الصديق
صفحة 1 من اصل 1
15032011
الصديقه بنت الصديق
عائشة رضي الله عنها
الصديقة
بنت الصديق، حبيبة رسول الله ومصدر سعادته، الكريمة من بيت الكرام الذي
اشتهر بتدليل نسائه.. في الوقت الذي كانت فيه المرأة حملا ثقيلا يستنفد
القوت كان بيت أبيها أبي بكر مثالا يحتذى به في التحضر في معاملة المرأة،
وندر من أبنائه من لم يكن له شأن يذكر في باب المحبة بين الأزواج.
أمنا عائشة.. حواء في
أبهى صورها، والتي عرفتنا بجانب -كان يصعب علينا معرفته دونها- من خلق الرسول الكريم؛ رسولنا
الذي قال لأصحابه (خيركم خيركم للنساء) و(ما أكرم النساء إلا كريم ولا
أهانهن إلا لئيم) بلغ في الرفق بأزواجه فوق ما توجبه الشريعة؛ بساما ضحوكا
يخدم أزواجه ويزورهن جميعا في الصباح والمساء.
بشرية الرسول
كان صحابته ينظرون إليه
في مهابة وتقديس، لا يفهمون وقار الدين كما يفهمه، ولا تتسع صدروهم لما يتسع له صدره، حينما مات
ابنه إبراهيم تعجبوا من بكائه –وهو النبي المرسل– وتصوروا أن نبوته تعصمه من حزن القلب
ودموع العين، ونسوا أن محمدا كان مثال الرجل الكامل كما خلقه الله
تعالى، يعجب بالجمال ويسر بالملاحة ويحب النساء.
قالها الرسول الكريم:
حبب إلي من دنياكم الطيب والنساء، وجعلت قرة عيني في الصلاة.. وبرغم هذا الحديث الواضح نلتمس
تبرير زواجه بكفالة الأرامل وجبر الخواطر وعقد المعاهدات وكأنه –صلى الله عليه
وسلم– لا يملك قلبا يحب ويخفق.. الرجل الكامل لا يعيبه ميله الفطري
للنساء، المهم ألا يشغله هذا الميل عن واجباته الكبرى ومهامه العظمى؛ فهل
الرجل الذي هم بطلاق نسائه وهجرهن شهرا من أجل مطالبتهن له بزيادة
النفقة يوصف بذلك؟.. كيف يلمز رجل خيّر نساءه بين عيش المساكين معه وبين طلاقهن
مع التمتع بزينة الدنيا وهو قادر على حياة الترف –إن شاء– بمجرد إشارة؟.
نعم.. نحن مدينون لأمنا
عائشة في تعريفنا بذلك الجانب البشري في شخصية الرسول الكريم، الزوج المحب العطوف، الرجل
الذي يحب ويدلل زوجته.
صفات عائشة
لا يعرف على التحديد في
أي سنة ولدت عائشة رضي الله عنها، وهو شيء لا غرابة فيه بين قوم لم يتعودوا تسجيل المواليد..
ربما قاربت الرابعة عشرة حين تزوجها النبي، ويؤيد هذا الترجيح أنها كانت
مخطوبة قبل خطبتها إلى النبي. وعلى الرغم من مكانتها في بيت أبيها فلم تشعر بوحشة
الانتقال إلى بيت النبي، لأن عطفه كان العطف الغامر الذي لا يلجأ إلى عطف
سواه.. تركها على سجيتها تلعب بالعرائس مع صواحبها الصغار، ويتعهدها بما
يسرها إلى الحد الذي يعجب منه الصحابة.. عطف لا نظير له بين الأزواج، أغدق
عليها حنان أبوته؛ فكانت عنده طفلة تنعم بالتدليل وتسعده بالطرافة والجمال،
وعرف الكل مكانتها لديه فكان صلى الله عليه وسلم يعدل بينها وبين زميلاتها
فيما يملك العدل فيه، ويستغفر ربه لميل قلبه قائلا: اللهم هذا قسمي فيما
أملك فلا تؤاخذني فيما تملك ولا أملك."
بيضاء أقرب إلى الطول،
نحيلة في صباها قبل أن تمتلئ مع السنين، موفورة النشاط، تمثل المرأة في تكوينها الأصيل الذي
خلقه الله منذ خلق حواء، تتمثل فيها الأنثى الخالدة في غيرتها وفي دلالها
على زوجها وفي كل ما عرفت به الأنثى من حب التدليل والتصغير والمناوشة،
ومكاتمة الشعور والتعريض بالقول، وهي قادرة على التصريح، فاشتهرت بغيرتها من
السيدة خديجة لشدة حب الرسول لها ووفائه لذكراها، وربما غارت من زوجات
الرسول لطعام يستطيبه النبي أو لجمال اشتهرن به، بل يبلغ بها الأمر أن تكسر
إناء الطعام الذي قدمته السيدة صفية المشتهرة بجودة الطهي، ثم ندمت فسألت
الرسول عن كفارته فقال: إناء مثل إناء وطعام مثل طعام. وكان غضب الرسول من
غيرتها تأديبا وتهذيبا لا سخطا وتأنيبا.. يعذرها فيما يمسه ولا يسكت عن
مؤاخذتها حينما تمس آخرين، عابت أمامه السيدة صفية لأنها قصيرة، فكره
حديثها وقال: لقد قلت كلمة لو مزجت بماء البحر لمزجته.
حواء وأم المؤمنين
تتدلل على زوجها وهي
أشوق ما تكون إلى المصالحة، فحينما هجر الرسول نساءه شهرا بعد إلحافهن بالنفقة وانقضت الأيام بدأ
بالسيدة عائشة فدخل عليها وهي أشوق ما تكون للقائه ولكن لا بد لها من
الدلال عند الزوج المحبوب، قالت له: لقد أقسمت أن لا تدخل علينا شهرا وقد مضى
تسعة وعشرون يوما فتبسم الرسول وقال إن الشهر تسعة وعشرون.
وإذا عرضت مناسبة للسن
فليس أحب إليها إلا أن تقول: وكنت جارية صغيرة السن، أو حدث هذا لجهلي وصغر سني.. وربما راق لها
أن تختار من الروايات التي ذكروها عن سنها أقربها إلى التصغير وأولاها
أن تميز بين زميلاتها بميزة الشباب.
وقد رآها الصديق في
بيتها معجبة بثيابها فنهاها عن ذلك قائلا: أما علمت أن العبد إذا دخله العجب بزينة الدنيا مقته ربه
حتى يفارقها، فنزعته وتصدقت به. وهي (عائشة) كاملة في هذه القصة الصغيرة،
حواء التي تحب أن تنظر إلى زينتها، وهي أيضا أم المؤمنين التي تحب أن
ينظر الله إليها، وتطمح إلى زينة أعلى وأغلى.
حبها كان العروة الوثقى
في قلب محمد كما وصفه، وكانت تسأله في دلال عن حال العروة فيجيبها: على عهدها لا تتغير يا
عائشة، ولم يكن في أحاديث زوجات النبي ما في أحاديثها من الإحساس بالقرب
والنفاذ إلى الطوية، وليست المسألة هنا كثرة أو قلة الأحاديث، بل هي القدرة على
الاستيحاء واتصال النفسين ببداهة المرأة وبداهة الحب الأنثوي، تحضره
إذا بايع النساء أو جلس إليهن؛ فيوكلها بالتفسير والإسهاب حينما يعرض عن
الجواب حياء -صلى الله عليه وسلم- وكانت فطنة لسرائر النبي، نافذة إلى معانيه
وسريرته، تحبه حب المسلمة لنبيها، وحب الزوجة لزوجها، تعجب بجماله كما
تعجب بأدبه وعظم قدره، تغار عليه أشد غيرة عرفتها امرأة على زوجها،
وتتحلى بما يروقه من مرآها، وتعطي بنات حواء درسا لا ينسى حين تقول لامرأة: إن
كان لك زوج فاستطعت أن تنزعي مقلتيك فتصنعيهما أحسن مما هما فافعلي.
حياة حافلة
توفي النبي في بيتها
ودفن في المكان الذي كان ينام فيه، وما برحت منذ تلك اللحظة تلازم البقعة الخالدة متخذة سكنها في
الغرفة المجاورة، ومنذ ذلك الحين لم تكن حياتها فارغة، بل عاشت تعلم
الناس ما حفظته من السنن والأحاديث حتى صارت المرجع الأول في تلقين
الأحاديث وجواب السائلين، وكانت كريمة في النجدة تتصدق بسبعين ألفا وإنها
لترقع ثوبها، ذكية متوقدة في ذكائها صاحبة بديهة واعية حافظة للشعر، روت
وحدها أكثر من ألفي حديث عن النبي في الأحكام الشرعية والعظات الخلقية
والآداب النفسية، تحفظ وتفقه وتفسر على وعي بالكلمات والمعاني، تحفظ
الأنساب وتعرف تواريخ الأمم، عليمة بطب زمانها، استحقت مكانتها الرفيعة لنشأتها
وزواجها كما استحقتها أيضا بما تميزت به بين أترابها من جمال وفهم ومعرفة
وبيان.
الصديقة
بنت الصديق، حبيبة رسول الله ومصدر سعادته، الكريمة من بيت الكرام الذي
اشتهر بتدليل نسائه.. في الوقت الذي كانت فيه المرأة حملا ثقيلا يستنفد
القوت كان بيت أبيها أبي بكر مثالا يحتذى به في التحضر في معاملة المرأة،
وندر من أبنائه من لم يكن له شأن يذكر في باب المحبة بين الأزواج.
أمنا عائشة.. حواء في
أبهى صورها، والتي عرفتنا بجانب -كان يصعب علينا معرفته دونها- من خلق الرسول الكريم؛ رسولنا
الذي قال لأصحابه (خيركم خيركم للنساء) و(ما أكرم النساء إلا كريم ولا
أهانهن إلا لئيم) بلغ في الرفق بأزواجه فوق ما توجبه الشريعة؛ بساما ضحوكا
يخدم أزواجه ويزورهن جميعا في الصباح والمساء.
بشرية الرسول
كان صحابته ينظرون إليه
في مهابة وتقديس، لا يفهمون وقار الدين كما يفهمه، ولا تتسع صدروهم لما يتسع له صدره، حينما مات
ابنه إبراهيم تعجبوا من بكائه –وهو النبي المرسل– وتصوروا أن نبوته تعصمه من حزن القلب
ودموع العين، ونسوا أن محمدا كان مثال الرجل الكامل كما خلقه الله
تعالى، يعجب بالجمال ويسر بالملاحة ويحب النساء.
قالها الرسول الكريم:
حبب إلي من دنياكم الطيب والنساء، وجعلت قرة عيني في الصلاة.. وبرغم هذا الحديث الواضح نلتمس
تبرير زواجه بكفالة الأرامل وجبر الخواطر وعقد المعاهدات وكأنه –صلى الله عليه
وسلم– لا يملك قلبا يحب ويخفق.. الرجل الكامل لا يعيبه ميله الفطري
للنساء، المهم ألا يشغله هذا الميل عن واجباته الكبرى ومهامه العظمى؛ فهل
الرجل الذي هم بطلاق نسائه وهجرهن شهرا من أجل مطالبتهن له بزيادة
النفقة يوصف بذلك؟.. كيف يلمز رجل خيّر نساءه بين عيش المساكين معه وبين طلاقهن
مع التمتع بزينة الدنيا وهو قادر على حياة الترف –إن شاء– بمجرد إشارة؟.
نعم.. نحن مدينون لأمنا
عائشة في تعريفنا بذلك الجانب البشري في شخصية الرسول الكريم، الزوج المحب العطوف، الرجل
الذي يحب ويدلل زوجته.
صفات عائشة
لا يعرف على التحديد في
أي سنة ولدت عائشة رضي الله عنها، وهو شيء لا غرابة فيه بين قوم لم يتعودوا تسجيل المواليد..
ربما قاربت الرابعة عشرة حين تزوجها النبي، ويؤيد هذا الترجيح أنها كانت
مخطوبة قبل خطبتها إلى النبي. وعلى الرغم من مكانتها في بيت أبيها فلم تشعر بوحشة
الانتقال إلى بيت النبي، لأن عطفه كان العطف الغامر الذي لا يلجأ إلى عطف
سواه.. تركها على سجيتها تلعب بالعرائس مع صواحبها الصغار، ويتعهدها بما
يسرها إلى الحد الذي يعجب منه الصحابة.. عطف لا نظير له بين الأزواج، أغدق
عليها حنان أبوته؛ فكانت عنده طفلة تنعم بالتدليل وتسعده بالطرافة والجمال،
وعرف الكل مكانتها لديه فكان صلى الله عليه وسلم يعدل بينها وبين زميلاتها
فيما يملك العدل فيه، ويستغفر ربه لميل قلبه قائلا: اللهم هذا قسمي فيما
أملك فلا تؤاخذني فيما تملك ولا أملك."
بيضاء أقرب إلى الطول،
نحيلة في صباها قبل أن تمتلئ مع السنين، موفورة النشاط، تمثل المرأة في تكوينها الأصيل الذي
خلقه الله منذ خلق حواء، تتمثل فيها الأنثى الخالدة في غيرتها وفي دلالها
على زوجها وفي كل ما عرفت به الأنثى من حب التدليل والتصغير والمناوشة،
ومكاتمة الشعور والتعريض بالقول، وهي قادرة على التصريح، فاشتهرت بغيرتها من
السيدة خديجة لشدة حب الرسول لها ووفائه لذكراها، وربما غارت من زوجات
الرسول لطعام يستطيبه النبي أو لجمال اشتهرن به، بل يبلغ بها الأمر أن تكسر
إناء الطعام الذي قدمته السيدة صفية المشتهرة بجودة الطهي، ثم ندمت فسألت
الرسول عن كفارته فقال: إناء مثل إناء وطعام مثل طعام. وكان غضب الرسول من
غيرتها تأديبا وتهذيبا لا سخطا وتأنيبا.. يعذرها فيما يمسه ولا يسكت عن
مؤاخذتها حينما تمس آخرين، عابت أمامه السيدة صفية لأنها قصيرة، فكره
حديثها وقال: لقد قلت كلمة لو مزجت بماء البحر لمزجته.
حواء وأم المؤمنين
تتدلل على زوجها وهي
أشوق ما تكون إلى المصالحة، فحينما هجر الرسول نساءه شهرا بعد إلحافهن بالنفقة وانقضت الأيام بدأ
بالسيدة عائشة فدخل عليها وهي أشوق ما تكون للقائه ولكن لا بد لها من
الدلال عند الزوج المحبوب، قالت له: لقد أقسمت أن لا تدخل علينا شهرا وقد مضى
تسعة وعشرون يوما فتبسم الرسول وقال إن الشهر تسعة وعشرون.
وإذا عرضت مناسبة للسن
فليس أحب إليها إلا أن تقول: وكنت جارية صغيرة السن، أو حدث هذا لجهلي وصغر سني.. وربما راق لها
أن تختار من الروايات التي ذكروها عن سنها أقربها إلى التصغير وأولاها
أن تميز بين زميلاتها بميزة الشباب.
وقد رآها الصديق في
بيتها معجبة بثيابها فنهاها عن ذلك قائلا: أما علمت أن العبد إذا دخله العجب بزينة الدنيا مقته ربه
حتى يفارقها، فنزعته وتصدقت به. وهي (عائشة) كاملة في هذه القصة الصغيرة،
حواء التي تحب أن تنظر إلى زينتها، وهي أيضا أم المؤمنين التي تحب أن
ينظر الله إليها، وتطمح إلى زينة أعلى وأغلى.
حبها كان العروة الوثقى
في قلب محمد كما وصفه، وكانت تسأله في دلال عن حال العروة فيجيبها: على عهدها لا تتغير يا
عائشة، ولم يكن في أحاديث زوجات النبي ما في أحاديثها من الإحساس بالقرب
والنفاذ إلى الطوية، وليست المسألة هنا كثرة أو قلة الأحاديث، بل هي القدرة على
الاستيحاء واتصال النفسين ببداهة المرأة وبداهة الحب الأنثوي، تحضره
إذا بايع النساء أو جلس إليهن؛ فيوكلها بالتفسير والإسهاب حينما يعرض عن
الجواب حياء -صلى الله عليه وسلم- وكانت فطنة لسرائر النبي، نافذة إلى معانيه
وسريرته، تحبه حب المسلمة لنبيها، وحب الزوجة لزوجها، تعجب بجماله كما
تعجب بأدبه وعظم قدره، تغار عليه أشد غيرة عرفتها امرأة على زوجها،
وتتحلى بما يروقه من مرآها، وتعطي بنات حواء درسا لا ينسى حين تقول لامرأة: إن
كان لك زوج فاستطعت أن تنزعي مقلتيك فتصنعيهما أحسن مما هما فافعلي.
حياة حافلة
توفي النبي في بيتها
ودفن في المكان الذي كان ينام فيه، وما برحت منذ تلك اللحظة تلازم البقعة الخالدة متخذة سكنها في
الغرفة المجاورة، ومنذ ذلك الحين لم تكن حياتها فارغة، بل عاشت تعلم
الناس ما حفظته من السنن والأحاديث حتى صارت المرجع الأول في تلقين
الأحاديث وجواب السائلين، وكانت كريمة في النجدة تتصدق بسبعين ألفا وإنها
لترقع ثوبها، ذكية متوقدة في ذكائها صاحبة بديهة واعية حافظة للشعر، روت
وحدها أكثر من ألفي حديث عن النبي في الأحكام الشرعية والعظات الخلقية
والآداب النفسية، تحفظ وتفقه وتفسر على وعي بالكلمات والمعاني، تحفظ
الأنساب وتعرف تواريخ الأمم، عليمة بطب زمانها، استحقت مكانتها الرفيعة لنشأتها
وزواجها كما استحقتها أيضا بما تميزت به بين أترابها من جمال وفهم ومعرفة
وبيان.
أمجد عواد ابو مصطفى- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 216
تاريخ الميلاد : 08/03/1991
تاريخ التسجيل : 25/02/2011
العمر : 33
العمل/الترفيه : لعب الكرة
المزاج : رايق وفايق
الصديقه بنت الصديق :: تعاليق
مشكور مشكور
مـشكـور مـشكـور
مــشكــور مــشكــور
مـــشكـــور مـــشكـــور
مــــشكــــور مــــشكــــور
مـــــشكـــــور مـــــشكـــــور
مــــــشكــــــور مــــــشكــــــور
مـــــــشكـــــــور مـــــــشكـــــــور
مــــــــشكــــــــور مــــــــشكــــــــور
مـــــــــشكـــــــــور مـــــــــشكـــــــــور
مــــــــــشكــــــــــور مــــــــــشكــــــــــور
مـــــــــــشكـــــــــــور مـــــــــــشكـــــــــــور
مــــــــــــشكــــــــــــور مــــــــــــشكــــــــــــور
مـــــــــــــشكـــــــــــــور مـــــــــــــشكـــــــــــــور
مــــــــــــــشكــــــــــــــور مــــــــــــــشكــــــــــــــور
مـــــــــــــــشكـــــــــــــــور مـــــــــــــــشكـــــــــــــــور
مــــــــــــــــشكــــــــــــــــور مــــــــــــــــشكــــــــــــــــور
مـــــــــــــــــشكـــــــــــــــــور مـــــــــــــــــشكـــــــــــــــــور
مـــــــــــــــــشكـــــــــــــــــور مـــــــــــــــــشكـــــــــــــــــور
مــــــــــــــــشكــــــــــــــــور مــــــــــــــــشكــــــــــــــــور
مـــــــــــــــشكـــــــــــــــور مـــــــــــــــشكـــــــــــــــور
مــــــــــــــشكــــــــــــــور مــــــــــــــشكــــــــــــــور
مـــــــــــــشكـــــــــــــور مـــــــــــــشكـــــــــــــور
مــــــــــــشكــــــــــــور مــــــــــــشكــــــــــــور
مـــــــــــشكـــــــــــور مـــــــــــشكـــــــــــور
مــــــــــشكــــــــــور مــــــــــشكــــــــــور
مـــــــــشكـــــــــور مـــــــــشكـــــــــور
مــــــــشكــــــــور مــــــــشكــــــــور
مـــــــشكـــــــور مـــــــشكـــــــور
مــــــشكــــــور مــــــشكــــــور
مـــــشكـــــور مـــــشكـــــور
مــــشكــــور مــــشكــــور
مـــشكـــور مـــشكـــور
مــشكــور مــشكــور
مـشكـور مـشكـور
مشكور مشكور
مـشكـور مـشكـور
مــشكــور مــشكــور
مـــشكـــور مـــشكـــور
مــــشكــــور مــــشكــــور
مـــــشكـــــور مـــــشكـــــور
مــــــشكــــــور مــــــشكــــــور
مـــــــشكـــــــور مـــــــشكـــــــور
مــــــــشكــــــــور مــــــــشكــــــــور
مـــــــــشكـــــــــور مـــــــــشكـــــــــور
مــــــــــشكــــــــــور مــــــــــشكــــــــــور
مـــــــــــشكـــــــــــور مـــــــــــشكـــــــــــور
مــــــــــــشكــــــــــــور مــــــــــــشكــــــــــــور
مـــــــــــــشكـــــــــــــور مـــــــــــــشكـــــــــــــور
مــــــــــــــشكــــــــــــــور مــــــــــــــشكــــــــــــــور
مـــــــــــــــشكـــــــــــــــور مـــــــــــــــشكـــــــــــــــور
مــــــــــــــــشكــــــــــــــــور مــــــــــــــــشكــــــــــــــــور
مـــــــــــــــــشكـــــــــــــــــور مـــــــــــــــــشكـــــــــــــــــور
مـــــــــــــــــشكـــــــــــــــــور مـــــــــــــــــشكـــــــــــــــــور
مــــــــــــــــشكــــــــــــــــور مــــــــــــــــشكــــــــــــــــور
مـــــــــــــــشكـــــــــــــــور مـــــــــــــــشكـــــــــــــــور
مــــــــــــــشكــــــــــــــور مــــــــــــــشكــــــــــــــور
مـــــــــــــشكـــــــــــــور مـــــــــــــشكـــــــــــــور
مــــــــــــشكــــــــــــور مــــــــــــشكــــــــــــور
مـــــــــــشكـــــــــــور مـــــــــــشكـــــــــــور
مــــــــــشكــــــــــور مــــــــــشكــــــــــور
مـــــــــشكـــــــــور مـــــــــشكـــــــــور
مــــــــشكــــــــور مــــــــشكــــــــور
مـــــــشكـــــــور مـــــــشكـــــــور
مــــــشكــــــور مــــــشكــــــور
مـــــشكـــــور مـــــشكـــــور
مــــشكــــور مــــشكــــور
مـــشكـــور مـــشكـــور
مــشكــور مــشكــور
مـشكـور مـشكـور
مشكور مشكور
مشكور مشكور
مـشكـور مـشكـور
مــشكــور مــشكــور
مـــشكـــور مـــشكـــور
مــــشكــــور مــــشكــــور
مـــــشكـــــور مـــــشكـــــور
مــــــشكــــــور مــــــشكــــــور
مـــــــشكـــــــور مـــــــشكـــــــور
مــــــــشكــــــــور مــــــــشكــــــــور
مـشكـور مـشكـور
مــشكــور مــشكــور
مـــشكـــور مـــشكـــور
مــــشكــــور مــــشكــــور
مـــــشكـــــور مـــــشكـــــور
مــــــشكــــــور مــــــشكــــــور
مـــــــشكـــــــور مـــــــشكـــــــور
مــــــــشكــــــــور مــــــــشكــــــــور
مواضيع مماثلة
» ابو بكر الصديق
» قصة عتيق هو الصديق!!!
» أبي بكر الصديق "رضي الله عنه"
» من هو الصديق الجيد؟؟؟
» قصه الصديق من التراث البدوي
» قصة عتيق هو الصديق!!!
» أبي بكر الصديق "رضي الله عنه"
» من هو الصديق الجيد؟؟؟
» قصه الصديق من التراث البدوي
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة مايو 10, 2019 2:43 pm من طرف عائلة ابومصطفى
» من هو هذا الرجل ؟؟ والاهم لماذا يبكى هذا الرجل ؟
الأحد أغسطس 14, 2016 8:59 am من طرف عائلة ابومصطفى
» أم توافق على ممارسة ابنتها للزنا .. بشرط واحد فقط
الأحد أغسطس 14, 2016 8:58 am من طرف عائلة ابومصطفى
» تفاصيل جديدة ومثيرة عن عملية تل الربيع خلال الحرب
الأحد أغسطس 14, 2016 8:57 am من طرف عائلة ابومصطفى
» ويكليكس .. سيتم نشر وثائق تؤثر على كل دولة في العالم
الأحد أغسطس 14, 2016 8:57 am من طرف عائلة ابومصطفى
» في خرق جديد للتهدئة ..5 إصابات برصاص الاحتلال شرق جباليا
الأحد أغسطس 14, 2016 8:57 am من طرف عائلة ابومصطفى
» اصابات فى مهرجان طيور الجة فى خانيونس
الأحد أغسطس 14, 2016 8:57 am من طرف عائلة ابومصطفى
» شاهد أكبر وادي في المجموعة الشمسية
الأحد أغسطس 14, 2016 8:56 am من طرف عائلة ابومصطفى
» السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جذور وشجرة عائلة ابو مصطفى: جذور واصول عائلة ابو مصطفى والان شجرة
الأحد أغسطس 14, 2016 8:51 am من طرف عائلة ابومصطفى
» بعض امثال البدو
الأحد أغسطس 14, 2016 8:41 am من طرف عائلة ابومصطفى
» والعســـل يا شيخ ؟؟
الأحد أغسطس 14, 2016 8:39 am من طرف عائلة ابومصطفى
» [b] لاتحلف وانت كاذب..}} [/b]
الأحد أغسطس 14, 2016 8:39 am من طرف عائلة ابومصطفى
» رَبَاه لَوْ بَلَغَت ذُنُوبِيْ عَنَانْ السَمَاء ما " يئٍستْ " مَنْ رَحمَتَكْ .. !
الأحد أغسطس 14, 2016 8:39 am من طرف عائلة ابومصطفى
» نكت وطرائف
الأحد أغسطس 14, 2016 8:39 am من طرف عائلة ابومصطفى
» الاغماء : اسبابه ...ولماذا يحدث
الأحد أغسطس 14, 2016 8:38 am من طرف عائلة ابومصطفى
» الإسعافات الأولية عند الأطفال
الأحد أغسطس 14, 2016 8:38 am من طرف عائلة ابومصطفى
» [b][i]الموز يعالج الإمساك ومشاكل المعدة والأمعاء[/i][/b]
الأحد أغسطس 14, 2016 8:38 am من طرف عائلة ابومصطفى
» نصيحة طبية لمستخدمي النت...
الأحد أغسطس 14, 2016 8:38 am من طرف عائلة ابومصطفى
» وصفه بسيطة لالتهاب اللوزتين
الأحد أغسطس 14, 2016 8:36 am من طرف عائلة ابومصطفى
» معلومات هامه عن فيتامين
الأحد أغسطس 14, 2016 8:36 am من طرف عائلة ابومصطفى
» يضعف الحيوانات المنوية..ونشربه عن منشط
الأحد أغسطس 14, 2016 8:36 am من طرف عائلة ابومصطفى
» المصطلحات والمفاهيم العرفية للمطالبة بالحقوق
الأحد أغسطس 14, 2016 8:35 am من طرف عائلة ابومصطفى
» صفآت ألآنسأن في ألقرأن
الأحد أغسطس 14, 2016 8:35 am من طرف عائلة ابومصطفى
» حُـكْـمُ التَّـوسُّل بِجَاهِ النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم
الأحد أغسطس 14, 2016 8:34 am من طرف عائلة ابومصطفى
» فوائد الخيار
الأحد أغسطس 14, 2016 8:33 am من طرف عائلة ابومصطفى
» وزارة الصحة تصدر قراراً بمنع تداول ثلاث أصناف من الأدوية من سوق الدواء الفلسطيني
الأحد أغسطس 14, 2016 8:32 am من طرف عائلة ابومصطفى
» عائلة ابو مصطفى، ديوان عائلة ابو مصطفى، مدونة عائلة ابو مصطفى، نحو عائلة متماسكة، عائلةابومصطفى، عائ
السبت أغسطس 13, 2016 10:38 am من طرف عائلة ابومصطفى
» انشودة عنا رجال كتائب القسام 2014
الجمعة يوليو 11, 2014 10:19 am من طرف عائلة ابومصطفى
» القسام ينشر اول فيديو لكوماندوز بحري - مكس نيوز - 17-3-2014
الجمعة يوليو 11, 2014 10:17 am من طرف عائلة ابومصطفى
» اضرب اضرب تل ابيب 2 الجزء الثاني - شادي البوريني - قاسم النجار 2014
الجمعة يوليو 11, 2014 10:14 am من طرف عائلة ابومصطفى
» المجزرة مستمرة : 24 شهيدا بعد منتصف الليل واليوم والحصيلة 75 شهيدا حتى الان :
الخميس يوليو 10, 2014 1:51 am من طرف عائلة ابومصطفى
» اهم اخبار فلسطين اليوم الخميس 2014/7/10 , اخر اخبار الغارات الاسرائيلية علي قطاع غزة اليوم الخميس 20
الخميس يوليو 10, 2014 1:48 am من طرف عائلة ابومصطفى
» فضائل شهر رمضان
الثلاثاء يوليو 01, 2014 10:48 am من طرف عائلة ابومصطفى
» نفحات رمضانية
الثلاثاء يوليو 01, 2014 10:46 am من طرف عائلة ابومصطفى
» 230 طفلا فلسطينيا يقبعون في سجون الاحتلال
الجمعة أبريل 04, 2014 3:32 pm من طرف عائلة ابومصطفى
» إسرائيل تزيل سور الصين العظيم
الجمعة أبريل 04, 2014 3:29 pm من طرف عائلة ابومصطفى
» اخطر جواسيس التاريخ
الخميس أبريل 03, 2014 3:26 pm من طرف عائلة ابومصطفى
» فلسطين
الخميس أبريل 03, 2014 3:17 pm من طرف عائلة ابومصطفى
» حصريا :: الفيلم الوثائقي,, العلم والاسلام ,, بأجزاؤه الثلاثة كامل بجودة عالية و بحجم 452 ميجا فقط عل
الجمعة أكتوبر 04, 2013 4:58 am من طرف عائلة ابومصطفى
» حصرياّ Sphinux 0.1 Cheops RC2 32-bit أول نظام تشغيل مصرى 100 % بمجموعة برامج واضافات رهيبة بحجم 3.35
الجمعة أكتوبر 04, 2013 4:56 am من طرف عائلة ابومصطفى
» كيف نستقبل رمضان | خطبة الجمعة للشيخ محمد العريفي
الثلاثاء يوليو 16, 2013 9:42 am من طرف عائلة ابومصطفى
» خطبة الجمعة :: الشفاعة يوم القيامة :: الشيخ محمد العريفي
الثلاثاء يوليو 16, 2013 9:41 am من طرف عائلة ابومصطفى
» الحياة في القبور | خطبة الجمعة د.محمد العريفي
الثلاثاء يوليو 16, 2013 9:39 am من طرف عائلة ابومصطفى
» كل عام وانتم بخير
الأربعاء يوليو 10, 2013 8:15 am من طرف عائلة ابومصطفى
» بدي ترحيب من احلا اعضاء
الجمعة يونيو 28, 2013 1:33 pm من طرف عائلة ابومصطفى
» تهنئه بالزواج
الجمعة يونيو 28, 2013 1:17 pm من طرف عائلة ابومصطفى
» درس تعلمته
الجمعة يونيو 28, 2013 9:44 am من طرف عائلة ابومصطفى
» اختبر ذكائك
الجمعة يونيو 28, 2013 9:41 am من طرف عائلة ابومصطفى
» احصل علي افضل شكل لسطح المكتب مع برنامج XUS Launcher 2.2.0 Professional Edition : تحميل مباشر
الجمعة يونيو 28, 2013 9:37 am من طرف عائلة ابومصطفى
» جوالك عالصامت
الثلاثاء مارس 26, 2013 6:58 am من طرف عائلة ابومصطفى
» أسماك "وطواط البحر" الفريدة تغزو شواطئ غزة
الإثنين مارس 25, 2013 3:24 pm من طرف عائلة ابومصطفى
» بنات هالجيل
الإثنين مارس 25, 2013 3:22 pm من طرف عائلة ابومصطفى
» التسجيل والتحديث لبطالة الخريجين عبر موقع وزارة العمل
الخميس فبراير 07, 2013 8:54 am من طرف عائلة ابومصطفى
» وظائف مدرسين في الوكالة 2012-2013
الخميس فبراير 07, 2013 8:52 am من طرف عائلة ابومصطفى
» البطش: لن نسمح للتهدئة ان تستمر في ظل استمرار اضراب الاسرى - رسالة إلى عباس وهنية
الأحد يناير 27, 2013 12:14 pm من طرف زائر
» جامعة الأقصى بغزة تلزم طالبتها بارتداء الزي الشرعي
الأحد يناير 27, 2013 12:09 pm من طرف زائر
» تفاصيل مخطط "دحلان" الذي كشفه الأمن الداخلي
الأحد يناير 27, 2013 12:04 pm من طرف زائر
» بعد 7 سنوات .. شارون يستفيق ويتعرف على أبنائه
الأحد يناير 27, 2013 12:01 pm من طرف زائر
» الجهاد تدعو لمسيرة الانذار نصرة للأسرى
الأحد يناير 27, 2013 11:59 am من طرف زائر
» حصريا :: الفيلم الوثائقي ,,معالم اثرية عملاقة - الاهرامات,, بحجم 120 ميجا فقط و بجودة عالية على اكثر
الأحد يناير 27, 2013 11:53 am من طرف زائر
» هياكل أثرية عملاقة
الأحد يناير 27, 2013 11:52 am من طرف زائر
» بناء علي طلب الاعضاء : الاصدار الاخير من لودر تفعيل الويندوز Windows Loader v2.2 : تحميل مباشر
الأحد يناير 27, 2013 11:45 am من طرف زائر
» افضل ثيمات وخلفيات ويندوز سفن السمراء Black Windows Theme For Windows 7 : تحميل مباشر
الأحد يناير 27, 2013 11:41 am من طرف زائر
» تجميعة لجميع اصدارات فوتوشوب مع شرح عربى ومجموعة اضافات عملاقة وجديدة Photoshop Collection 2013 تحمي
الأحد يناير 27, 2013 11:39 am من طرف زائر
» تجميعة لجميع اصدارات فوتوشوب مع شرح عربى ومجموعة اضافات عملاقة وجديدة Photoshop Collection 2013 تحمي
الأحد يناير 27, 2013 11:39 am من طرف زائر
» كيف يصطاد الرجال اللؤلؤة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الجمعة يناير 11, 2013 9:38 am من طرف زهرة البنفسج
» بالصور انطلاق (مسيرة الزهور) في ولاية كاليفورنيا
الإثنين يناير 07, 2013 3:21 am من طرف زائر
» بالصور ديربي الفيلة
الإثنين يناير 07, 2013 3:04 am من طرف زائر
» أروع صور الطبيعية من ناشونال جيوغرافيك
الإثنين يناير 07, 2013 3:00 am من طرف زائر
» سيارة بورش Sport Turismo concept
الإثنين يناير 07, 2013 2:55 am من طرف زائر
» رسائل قد لا تجدها في بريدك
الإثنين يناير 07, 2013 2:52 am من طرف زائر
» مفاهيم الحياة ... بالصور
الإثنين يناير 07, 2013 2:48 am من طرف زائر
» تفحيط سيارة خطير وفي قمة الروعة
الإثنين يناير 07, 2013 2:45 am من طرف زائر
» اغرب 10 طرق للتعامل مع الموتى في العالم
الإثنين يناير 07, 2013 2:40 am من طرف زائر
» فشل القلب Heart Failure
الإثنين يناير 07, 2013 2:37 am من طرف زائر
» الفرق بين مهرجان حماس وفتح بغزة
الجمعة يناير 04, 2013 7:47 am من طرف عائلة ابومصطفى
» عاااااجل/ فتح تنهي فقرات مهرجان الانطلاقة بسبب خلافات ومشاكل فنية بالصوت
الجمعة يناير 04, 2013 7:45 am من طرف عائلة ابومصطفى
» مهرجان إنطلاقة حركة فتح في قطاع غزة والضفة والتصريحات المصاحبة لها.
الجمعة يناير 04, 2013 4:17 am من طرف عائلة ابومصطفى
» تهئنة بالمولود 1.1.2013 للاخ تفكير فتح تفكير ابو مصطفى
الخميس يناير 03, 2013 5:51 am من طرف omaar
» لعبه توم وجيري
الأربعاء يناير 02, 2013 2:17 am من طرف عائلة ابومصطفى
» مسجات السنة الجديدة 2013 رسائل عبارات معايدة بالعام الجديد 2013
الإثنين ديسمبر 31, 2012 9:15 am من طرف عائلة ابومصطفى
» انشودة العين تذرف دمعها كالذلالي 2013 mp3
الأحد ديسمبر 30, 2012 10:17 am من طرف عائلة ابومصطفى
» ثلاث شباب وجدوا فتاة ضائعة ..ماذا فعلوا بها !!!
الأحد ديسمبر 23, 2012 2:18 pm من طرف عائلة ابومصطفى
» سأله : أيهما أنظف؟ قدمي أم وجهك؟
الأحد ديسمبر 23, 2012 2:15 pm من طرف عائلة ابومصطفى
» بعض النصائح
الأحد ديسمبر 23, 2012 5:02 am من طرف عائلة ابومصطفى
» شباب وشافوا بنت وش بيصير؟
السبت ديسمبر 22, 2012 1:28 pm من طرف عائلة ابومصطفى
» ههههههه دكاتره الجامعه
الجمعة ديسمبر 21, 2012 2:48 pm من طرف برنسيسة المنتدى
» خاص بالمتقدمين لوظيفة مدير مساعد ( وكالة الغوث ) هنا عرض لأسماء المدراء المساعدين المؤهلين للمقابلة
الجمعة ديسمبر 21, 2012 12:30 pm من طرف عائلة ابومصطفى
» صور..أطفال غزة... يدهشون "طيور الجنة"...وهم ينشدون سوياً...!!!
الجمعة ديسمبر 21, 2012 12:25 pm من طرف عائلة ابومصطفى
» والخلاف يتجدد...بين الكتيبة الخضراء والصفراء ...حول الفاعل والمفعول ...!!!
الجمعة ديسمبر 21, 2012 12:19 pm من طرف عائلة ابومصطفى