عائلة ابو مصطفى عائلة ابو مصطفى ، ديوان عائلة ابو مصطفى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

عائلة ابو مصطفى عائلة ابو مصطفى ، ديوان عائلة ابو مصطفىدخول

عائلة ابو مصطفى ، ديوان عائلة ابو مصطفى ، مدونة عائلة ابو مصطفى ، نحو عائلة متماسكة ، عائلةابومصطفى ، عائلة ابومصطفى ، عائله ابومصطفى ، عائلة أبو مصطفى ، عائلة أبومصطفي ، عائلة أبومصطفى ، اصل عائلة ابو مصطفى ، منتديات عائلة ابو مصطفى منتدى عائلة ابومصطفى


المجزرة مستمرة : 24 شهيدا بعد منتصف الليل واليوم والحصيلة 75 شهيدا حتى الان :

power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد

10072014
المجزرة مستمرة : 24 شهيدا بعد منتصف الليل واليوم والحصيلة 75 شهيدا حتى الان :

غزة اليوم – غزة الان – صحيفة الرؤيا
المجزرة مستمرة : 24 شهيدا بعد منتصف الليل واليوم والحصيلة 75 شهيدا حتى الان :
استشهد 24 مواطنا واصيب العشرات في سلسلة من الغارات الاسرائيلية بعد منتصف الليل وحتى ساعات الصباح. فقد اغارت طائرات الاحتلال على سيارة في شارع النفق وسط مدينة غزة صباح اليوم ما ادى الى استشهاد ثلاثة مواطنين واصابة اربعة اخرين بجراح.
وقال الدكتور اشرف القدرة الناطق باسم وزارة الصحة بغزة إن المواطن بهاء ابو الليل 35 عاما استشهد اضافة الى شهيدين لم يتم التعرف عليهما الى الان.
واستشهد فجر اليوم الخميس ثمانية مواطنين إثر استهدف طائرات الاحتلال الإسرائيلي منزل يعود لعائلة الحاج.
وأكد القدرة، أن الاحتلال استهدف منزل يعود لعائلة الحاج، مما أسفر عن استشهاد سبعة على الفور وثامن في وقت لاحق وإصابة أكثر من 30 أخرين ما بين خطيرة ومتوسطة اصابة بين حرجة ومتوسطة.
وأوضح القدرة أن أغلب الشهداء والمصابين هم من الأطفال والنساء، لافتًا إلى أن الاحتلال استهدفهم بصورة مباشرة دون أن يحذرهم بمغادرة المنزل.
والشهداء: اسماء وطارق ونجلاء الحاج إضافة إلى الوالدة آمنه الحاج، وسعد الحاج، وعمر الحاج وأمنه الحاج، وباسمة الحاج (57 عامًا).
وأعلنت الطواقم الطبية استشهاد تسعة مواطنين وإصابة 10 آخرين، اثر قصف لاستراحة “وقت المرح” على شاطئ بحر خانيونس فجر اليوم الخميس.
وكان المواطنين يتابعون مباراة هولندا والأرجنتين في نصف نهائي المونديال بالاستراحة بعد أن ادوا صلاة التراويح، قبل أن تباغتهم الطائرات الإسرائيلية بصاروخ من طائرة حربية لتختلط دمائهم بمياه البحر
والشهداء هم: محمد خالد قنن، وشقيقه إبراهيم، وحمدي كامل صوالي، وشقيقه إبراهيم، وسليمان الأسطل، وأحمد الأسطل، وموسى الأسطل، ومحمد العقاد.
وكان اربعة من عائلة شلط في مخيم الزوايدة استشهدوا في غارة استهدفت منزلهم في حي السوارحة بقرية الزوايدة وسط قطاع غزة
والشهداء هم الاب والام واثنين من الاطفال.
ويرتفع عدد الشهداء الى خمسة وسبعين شهيدا واكثر من 400 جريح مع بداية اليوم الرابع من العدوان.
وصباح اليوم قصفت الطائرات الاسرائيلية منزل عائلة زقوت بحي الشيخ رضوان بمدينة غزة التي شهدت تدمير منزل اخر لعائلة دبابش.
———————————-
يديعوت:”العملية البرية في قطاع غزة ليست سهلة والمعركة فوق وتحت سطح الأرض” :
قال المحلل العسكري الاسرائيلي أليكس فيشمان في صحيفة “يديعوت أحرونوت”، اليوم الخميس، أنه لن يكون هناك بد من إدخال قوات برية إلى قطاع غزة عندما ينتهي سلاح الطيران الإسرائيلي من بنك الأهداف التي حصل عليها من الاستخبارات ولم يتوقف إطلاق الصواريخ من قطاع غزة، مشيرا إلى أن العملية لن تكون سهلة، خاصة، وأن إسرائيل لا تدخل المعركة في أفضل وضع من الناحية الاستخبارية ومعرفة ماذا يجري في قطاع غزة، وخاصة تحت الأرض، كما يشير إلى أنه لا يوجد حتى الآن ما يدل على حصول تراجع في قوة حركة حماس العسكرية.
وكتب أنه يجري العمل على تجميع معلومات استخبارية على مدار الساعة وذلك بهدف تحديد أهداف جديدة، مشيرا إلى أن إسرائيل تقترب من نقطة اتخاذ قرار بشأن “العملية البرية” في قطاع غزة.
وبحسب فيشمان، فإنه بحكم معرفته برئيس الحكومة ووزير الأمن ورئيس أركان الجيش، فإنهم “لا يسعون إلى مغامرة”، وبالتالي فعندما يتقرر القيام بعملية برية في قطاع غزة فإن ذلك لن يكون بهدف احتلال قطاع غزة والقضاء على حركة حماس، وإنما سيكتفون بوضع أهداف متواضعة يمكن تحقيقها.
ويضيف الكاتب أنه من بين هذه الأهداف قد يكون تقليص عدد الصواريخ التي يتم إطلاقها باتجاه إسرائيل، وضرب منظومات إستراتيجية لحركة حماس والتي يصعب استهدافها من الجو.
وأضاف أنه في اللحظة التي ينتهي فيها سلاح الطيران من بنك الأهداف النوعية التي وضعت من قبل الاستخبارات، ولم يتوقف إطلاق الصواريخ باتجاه المركز والشمال، فلن يكون هناك مناص من إدخال قوات برية إلى قطاع غزة، مشيرا إلى أن هيئات جمع المعلومات الاستخبارية وتحليلها تعمل الآن على مدار الساعة لتحديد أهداف جديدة لسلاح الطيران “فربما يتراجع بالنتيجة إطلاق الصواريخ لتجنب إدخال قوات برية ضخمة إلى قطاع غزة، والاكتفاء بعمليات موضعية محدودة”.
ويتابع فيشمان أنه إلى حين الوصول إلى نقطة الخروج من هذه الجولة القتالية، التي يتوقع أن تستمر لأسبوع على الأقل، فإن “الإحساس في الوقت الحالي هو أننا نقترب من الزمن القذر حيث لا تقود لعمليات العسكرية إلى أي مكان. وتجربة الماضي تشير إلى أنه في هذا الزمن تقع الأخطاء التي تسقط قتلى أبرياء وتجلب ضغوطا دولية”.
ويضعيف أنه حتى الآن لا يوجد ما يشير إلى أن قوة حركة حماس قد تراجعت، وأن الضرر القليل نسبيا الذي أوقعته بإسرائيل محبطا، ولذلك فهي تبحع عن عملية نوعية يمكن معها التوصل إلى تهدئة. ويشير في هذا السياق إلى أن حماس لا تزال تخفي “أوراقا لم تستخدمها بعد، مثل طائرات بدون طيار والتي قد يتم تفجيرها فوق منشآت عسكرية، أو صاروخ من نوع جديد، أو عملية كوماندو رهيبة، أو استهداف المفاعل النووي في ديموانا، أو أية منشأة إستراتيجية أخرى”.
ويتابع أن إسرائيل وفي حال لم يحقق قصف الطيران أية نتيجة خلال بضعة أيام، فإنها ستضطر لدراسة إمكانية إدخال قوات برية. ويشير إلى أن القوات البرية موجودة الآن في مواقع الاستعداد وتجري تدريبات مركزة.
ويضيف أن إدخال القوات البرية إلى المنطقة الواقعة بين السياج الحدودي وبين المناطق المأهولة هي الجزء السهل من العملية، حيث ستكون الحركة سريعة ويرافها إطلاق نيران كثيفة وتحت غطاء جوي.
ويشير في المقابل إلى أن غزة مبنية بشكل “فخ”، وهنا تبدأ المعركة الحقيقية، فوق وتحت سطح الأرض. وبحسبه فإن “هناك مدينة تحت الأرض ستحاول حماس من خلالها أسر جنود إسرائيليين”.
ويضيف أن إسرائيل لا تدخل هذه المعركة في أحسن وضع من الناحية الاستخبارية ومعرفة ماذا يحصل في قطاع غزة، وخاصة ما يجري تحت الأرض، حيث أنه ورغم العمليات الجوية الكثيفة فإن إطلاق الصواريخ لم يتوقف.
ويخلص في النهاية إلى التأكيد على ضرورة مواصلة تطوير “القبة الحديدة” وتسريع مشروع “العصا السحرية” لاعتراض الصواريخ، لافتا إلى ما أنجزته القبة الحديدية في اعتراض الصواريخ.
———————————————
مصادر إسرائيلية: الحملة العسكرية على قطاع غزة ستستمر لأسبوع على الأقل :
نقلت صحيفة “معاريف” الصادرة صباح اليوم، الخميس،عن مصادر سياسية إسرائيلية تقديراتها بأن الحملة العدوانية على قطاع غزة، والتي أطلق عليها “الجرف الصامد” سوف تستمر لمدة أسبوع على الأقل.
وقالت الصحيفة إن الجهاز السياسي الإسرائيلي بعث برسائل، يوم أمس، إلى حركة حماس والمجتمع الدولي مفادها أن الحملة العسكرية سوف تتوسع في الأيام القريبة، وأن إدخال قوات برية سواء بشكل محدود أو بشكل مستمر لا تزال على الطاولة.
وكان رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتانياهو، الذي نقل مركز مشاوراته الأمنية من “الكرياه” في تل أبيب إلى مقر قيادة الجنوب في بئر السبع، قد صرح يوم أمس بأنه هناك قرار بزيادة الهجمات على حركة حماس وباقي الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة.
وأضاف نتانياهو أن العملية العسكرية سوف تتوسع وتستمر حتى يتوقف إطلاق الصواريخ باتجاه إسرائيل. على حد قوله.
وأشارت الصحيفة إلى أنه في ظل مطالبة ما يسمى بـ”اليسار الإسرائيلي” بعدم توسيع العملية العسكرية، فإن وزراء اليمين يواصلون الضغط على نتانياهو لتصعيد الهجمات على قطاع غزة، وبضمن ذلك ضرب البنى التحتية، وخاصة شبكة الكهرباء..
ونقلت الصحيفة عن مصادر سياسية إسرائيلية قولها إن العملية العسكرية سوف تستمر أسبوعا آخر على الأقل.
إلى ذلك، أشارت الصحيفة إلى أن نتانياهو ووزير خارجيته أفيغدور ليبرمان أجروا اتصالات مع عدد من الزعماء ووزراء الخارجية في العالم، وذلك بهدف تعزيز المظلة السياسية للعملية العسكرية في قطاع غزة. وأجرى نتانياهو في هذا السياق محادثات مع الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل.
وتابعت الصحيفة أن مسؤولين في الليكود يحاولون استغلال الوضع الأمني من أجل توسيع الائتلاف الحكومي. وأشارت إلى أن عضو الكنيست غيلا غمليئيل توجهت إلى أحزاب “العمل” و”شاس” و”يهدوت هتوراه” و”كاديما” بطلب الانضمام إلى الائتلاف.
وفي سياق آخر كتبت الصحيفة أن وزير الأمن موشي يعالون صرح يوم أمس أن الجيش سيواصل الهجمات على قطاع غزة. وادعى أن الجيش “يعمل على تدمير وسائل قتالية وبنى تحتية إرهابية، ومراكز قيادة، ومؤسسات تابعة لحركة حماس، ومبان رسمية ومنازل قياديين”.
وأضاف أن عمليات الجيش سوف تستمر وتتصاعد، وأن الحديث عن “معركة ليست قصيرة وأنها ستتوسع في الأيام القريبة”.
وكتبت الصحيفة في هذا السياق أن جيش الاحتلال يواصل الاستعدادات لإمكانية إدخال قوات برية إلى قطاع غزة. ونقلت عن مصدر عسكري قوله إنه إذا تقرر إدخال قوات برية إلى قطاع غزة فإن ذلك سيتم بعد أن ينهي سلاح الطيران قصف الأهداف لإعداد الأرضية لإدخال قوات برية.
————————————————
إسرائيل: حماس حاولت إسقاط طائرات ومعلوماتنا محدودة بشأن صواريخها :
قال مسئول عسكري إسرائيلي، فجر اليوم الخميس، أن حركة حماس في غزة حاولت مرتين على الأقل إسقاط طائرات مروحية من خلال إطلاق صواريخ مضادة تجاهها في سماء مدينة غزة.
ونقلت القناة العبرية السابعة، عن المسئول ذاته أن الطائرات لم تصاب بأي أذى ونجحت تفادي كارثة كادت أن تلحق بها جراء إطلاق الصواريخ.
وكانت كتائب القسام الجناح المسلح لحركة حماس، قد أعلنت في اليوم الأول من العدوان الإسرائيلي على غزة مسئوليتها عن إطلاق صاروخ سام 7 تجاه طائرة مروحية من طراز “أباتشي” في الأجواء الشرقية من مدينة خانيونس.
واضاف المسئول أن المعلومات الاستخبارية لدى الأجهزة الأمنية محدودة حول أماكن تواجد الصواريخ طويلة المدى لدى حماس، لافتا إلى أن القيادة الأمنية فوجئت من مدى الصواريخ التي وصلت إلى مشارف حيفا وإلى ديمونا.
وأكد على أن إسرائيل ماضية في عمليتها العسكرية ضد حركة حماس في قطاع غزة، مشيرا إلى أنها عملية تمر بعدة مراحل ستكون نهايتها الدخول البري.
وأجبرت صواريخ حماس الجديدة ملايين الإسرائيليين للبقاء في الملاجئ.
وقال مراسل القناة الثانية روني دانييل أن الصواريخ تعطل الحياة في إسرائيل.
وقال ناطق بلسان الجيش الإسرائيلي فجر اليوم أن 295 صاروخا أطلقت من قطاع غزة منذ بدء العملية العسكرية وأن القبة اعترضت 61 منها، مشيرا إلى أن 82 صاروخا سقطت أمس في مدن جنوب إسرائيل وقد تم اعتراض 21 صاروخا منها.
وذكر أن الجيش الإسرائيلي هاجم 590 هدفا بغزة من بينهم 326 أمس الأربعاء.
———————————————-
كتائب القسام تتبنى قصف تل ابيب بالصواريخ صباح اليوم :
اعترفت مصادر اسرائيلية، صباح اليوم، بقصف المقاومة لتل أبيب بخمسة صواريخ تم اعتراضها من قبل القبة الحديدية
وسمع دوي صفارات الانذار، في مدينة تل أبيب و”رمات غان” و”حولون وبني براك” تبعها أصوات انفجارات.
وأشارت المواقع العبرية التي اختلفت حول عدد الصواريخ التي وصلت مدينة تل أبيب والمحيط، فقد ذكر موقع “يديعوت احرونوت” بأن القبة الحديدية اعترضت صاروخين على الأقل، في حين ذكر موقع القناة السابعة للتلفزيون الاسرائيلي بأنه تم اعتراض 4 صواريخ، وتحدثت القناة العاشرة عن اعتراض 3 صواريخ في سماء مدينة تل أبيب ومنطقة “غوش دان”.
وأعلنت كتائب القسام انها اطلقت صاروخين باتجاه تل ابيب من طراز (M75).
من جهة أخرى تواصل القصف على المدن والبلدات الاسرائيلية المحيطة بقطاع غزة على مدن “نتيفوت”، المنطقة الاقليمية “اشكول”، المنطقة الاقليمية “سدي النقب”، وقد تم اعتراض عدد من الصواريخ من “القبة الحديدية” في حين سقطت باقي الصواريخ في مناطق مفتوحة.
وذكرت المصادر الاسرائيلية بأن شظايا بعض الصواريخ سقطت جنوب مدينة تل أبيب دون وقوع اصابات أو أضرار.
————————————–
الاحتلال يقصف 320 هدفا في قطاع غزة خلال الليل واعتراض صواريخ فوق المفاعل النووي :
قالت القناة التلفزيونية الإسرائيلية الأولى، صباح اليوم الخميس، إن قوات الاحتلال، وفي اليوم الثالث من الحملة العدوانية على قطاع غزة قصفت نحو 320 هدفا خلال ساعات الليل الفائت.
وأضافت أنه من بين هذه الأهداف، فقد جرى قصف 58 نفقا، ونحو 217 منصة لإطلاق الصواريخ، إضافة إلى مئات المنشآت.
وقالت أيضا إن قوات الاحتلال توقفت عن توجيه إنذارات للسكان قبل استهداف منزل من قبل طيران الاحتلال.
يذكر في هذا السياق أن نسبة عالية من الشهداء الذين سقطوا منذ بداية الحملة العسكرية العدوانية على القطاع هم من النساء والأطفال.
إلى ذلك، قالت القناة الإسرائيلية الأولى إن إطلاق الصواريخ لا يزال يتواصل، وأنها استهدفت المركز وبئر السبع وعسقلان والمستوطنات المحيطة بقطاع غزة.
وأضافت أنه تم اعتراض صواريخ فوق المفاعل النووي في ديمونا، كما تم اعتراض 7 صواريخ أطلقت باتجاه المركز.
—————————————-
نقابة الصحفيين تستنكر جريمة قتل الاحتلال الصحفي شهاب :
استنكرت نقابة الصحافيين الجريمة الوحشية التي ارتكبتها قوات الاحتلال بحق الصحفي حامد شهاب العامل في وكالة ميديا 24 في قطاع غزة، بعد استهداف مركبته بصاروخ ما أدى لاستشهاده، 'في جريمة مقصودة ومخطط لها لمنع الصحفيين من تغطية جرائم اﻻحتلال وفظائع خلال حرب الإبادة الجماعية التي تستهدف شعبنا في القطاع'.
ونعت النقابة، في بيان صحفي، إلى شعبنا شهيد الواجب المهني- الصحفي حامد شهاب الذي تم استهداف مركبته التي تحمل إشارة صحافة، مؤكدة 'أن هذه الجريمة ارتكبت مع سبق الإصرار وضمن مخطط إسرائيلي معد مسبقا لارتكاب مجازر ضد شعبنا الفلسطيني، خاصة في قطاع غزه الحبيب'.
وأكدت أن 'هذه الجريمة النكراء لن تمر دون حساب ودون محاكمة مجرمي الحرب لقيادة جيش الإجرام والمجازر'، داعية كل المنظمات الدولية أن تحذو حذو اﻻتحاد الدولي للصحفيين في خطوته بطرد نقابة صحفيي إسرائيل، وأن يتم طرد إسرائيل من عضوية كل المنظمات الدولية والإقليمية لعزل ومحاسبة اﻻحتلال على جرائمه.
كما دعت كافة الصحفيين العرب وكل الصحفيين في أوروبا وأميركا وكافة دول العالم إلى فضح هذه الجريمة، ودعوة دولهم وحكوماتهم إلى محاسبة إسرائيل على جرائمها بحق شعبنا الأعزل، خاصة استهداف المدنيين، والصحفيين الذين يتعرضون يوميا لجرائم اﻻحتلال ومستوطنيه الإرهابيين.
وأكدت أنها ستكون في مقدمة الصفوف للدفاع عن صحفيينا وتوفير الحماية الدولية لهم، داعية اﻻتحاد الدولي للصحفيين إلى إرسال بعثة تحقيق دولية فورية إلى فلسطين، خاصة إلى غزة لكشف هذه المجازر.
وجددت النقابة، في بيانها، دعوتها للصحفيين بتوخي أقصى درجات الحيطة والحذر واتخاذ كافة الإجراءات الكفيلة بضمان سلامتهم في هذه الظروف بالغة الخطورة، وأهمية توثيق هذه الجرائم.
——————————————–
الداخلية: مصر تفتح معبر رفح صباح الخميس :
أعلن المتحدث باسم وزارة الداخلية في غزة إياد البزم بأن السلطات المصرية أبلغتهم بفتح معبر رفح البري مع قطاع غزة صباح اليوم الخميس.
وقال البزم في بيان صحفي إن السلطات المصرية ستفتح المعبر صباح الخميس في تمام الساعة التاسعة لمغادرة جرحى العدوان الإسرائيلي وإدخال المساعدات الطبية وحسب.
يذكر أن معبر رفح مغلق منذ حوالي عام ولا يتم فتحه من قبل السلطات المصرية إلا في حالات استثنائية لمغادرة المعتمرين كل فترة.
ويأتي فتح المعبر في اليوم الثالث من شن جيش الاحتلال الإسرائيلي عملية “الجرف الصامد” العسكرية على قطاع غزة والتي خلفت أكثر من 50 شهيدا وأكثر من 300 جريحا حتى الآن.
—————————————–
الاحتلال يمنع نبيل شعث دخول قطاع غزة :
منع الاحتلال اليوم الدكتور نبيل شعت عضو اللجنة المركزية لحركة فتح مفوض العلاقات الدولية من دخول قطاع غزة اليوم.
وكان الدكتور نبيل شعت قد اعلن انه سوف يكون في غزة اليوم لكي يكون مع أبناء شعبه في هذا الوقت العصيب
وقال شعت:” ان غزة تسكنه كما تسكنه تطلعات كل فلسطيني بالعيش بأمن وسلام وفي ظل دولة فلسطينية مستقلة، ولكن الاحتلال بعقليته الاحتلالية وبعنجهيته يثبت انه غير مؤهل بعد الا للعدوان والتدمير واغراق المنطقة في الدماء”
واوضح شعت ان منعه الاسرائيليين من دخول غزة، فلن يدخر جهدا وتواصلا مع كل الأطراف من أجل سلامة غزة ووقف هذا العدوان المدمر.

تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد
remove_circleمواضيع مماثلة
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى