عدنا بخفي حنين
وبالونات حاولت بها التخفيف من وقع الصدمة على الصغار
بعد عدم تمكنهم من رؤية شيء
في حفل طيور الجنة قبل قليل
وانتهاء الحفل بصورة مخزية أو بالأحرى قطعه
فوضى وزحام فشل كبير في الإعداد والتنفيذ وفي اختيار المكان
الإضاءة والصوت كأسوأ مايكون ناهيك عن حالات الاختناق والإصابات
فبمجرد وصولنا المكان اخذوا في البكاء نريد العودة إلى المنزل !
حدث سيطبع في ذاكرة الصغار طويلا
عدت بعدها وأنا أدندن
أحلى سهرة بتعجبني تحت أغصان الزيتونة !!!!
^^
عائلة ابومصطفىالأحد أغسطس 14, 2016 8:57 am