تقرير رائع جدا : لو قتل الرئيس محمد مرسى ستقوم ثورة اسلامية بحكم اسلامى كامل على أرض مصر
فى حالت تعرض مرسى للخطر ستقوم على الفور ثورة الاسلامية
لو قتل الرئيس محمد مرسى ستقوم ثورة اسلامية بحكم اسلامى كامل على أرض مصر
والأغبية اللى متخيلين انهم ممكن بقتل مرسى المجلس العسكرى يرجع يحكم مصر
ويمسكها رئيس عسكرى او رئيس على كفهم أحب أفهمهم أقوى جيوش العالم لا تستطيع ردع ثورة اسلامية ولا حتى ثورة عادية وعلى فكرة الحشود اللى بتحضر خطبة فى مسجد والشوارع المحيطة به لأى شيخ من مشايخ المسلمين المشهورين يعادل 5 اضعاف حشود المعرضة ده على الفرض ان الحسابات بالعدد وانا طبعآ كلامى عن عقيدة جهادية لا قبل لأقوى جيوش العالم بها وعندكم أمثله روسيا أخدت علقة سخنة منهم بدئو بحشد مائة الف مقاتل وكلما انهزموا اعتقد القادة العسكرين الروس انه بسبب قلة القوات واستمروا فى حشد القوات حتى وصل الى 2 مليون وكلما ذادوا كلما وقعوا اسرى وقتلى اكثر وفى الاخر انهزم الجيش الروسى امامهم وعندما سئل قائد الجيش الروسى كيف يهزم مجموعة من المتطوعون من المسلمين أقوى جيش فى العالم بدباباتة بطائراته قال هؤلاء الناس لا يهزموا قيل لماذا قال انهم اناس يروا فى أفواه المدافع والبنادق الجنة فكيف لنا ان نهزم هؤلاء كلما هجمناهم يردوا الهجوم بهجوم انهم يعشقون الموت وأنا لا اريد ان اهلك جيشى فى معركة اعلم ان نهايتها الهزيمة
[size=16]تفاصيل خطة الانقلاب على "مرسي "السبت 08 ديسمبر 2012
مفكرة الاسلام: خيوط المؤامرة التي دبرت للانقلاب على مرسي قد بدأت تتكشف خلال اليومين الماضيين، والتي فشلت بعد توجه الإسلاميين إلى قصر الاتحادية.
وبحسب صحيفة "المصريون" فإن خطة الانقلاب كانت تعتمد على عدة محاور:
أولًا: اقتحام القصر الجمهوري وإعلان تشكيل مجلس رئاسي بزعامة "البرادعي".
ثانيًا: التحرك الإعلامي لفلول النظام للإعلان من خلال قنواتهم الفضائية ومواقعهم الإلكترونية عن هرب الرئيس المصري وأسرته إلى قطر، في الوقت الذي تتدخل فيه الولايات المتحدة لدعم الموقف.
ثالثًا" تنفيذ عمليات حرق وتدمير ممنهجة تستهدف مكتب الإرشاد ومقرات حزب الحرية والعدالة بجميع المحافظات.
رابعًا: إعلان المعارضة استقلال وانفصال بعض المدن والمحافظات.
خامسًا: رفع سقف مطالب المعارضة من إسقاط الإعلان الدستوري وتجميد الاستفتاء إلى المطالبة برحيل "مرسي" والقيام بتغطيات إعلامية تبرز سقوط شرعية مرسي وهروبه إلى خارج البلاد.
ووفق ما كشفت عنه مصادر بالرئاسة للصحيفة، فإن الخطة قد بدأت الدخول في حيز التنفيذ بالفعل عندما أحرق مقر مكتب الإرشاد بالمقطم وعدد من مقرات الحزب في محافظات مصر، وبثت بعض الفضائيات في شريط الأخبار ما يفيد هروب مرسي وأسرته، وكان التوجه لاقتحام منزل الرئيس بالشرقية، إلا أن المحاولات باءت بالفشل بسبب توجه الإسلاميين إلى القصر الجمهوري لإحباط المخطط، ما أسفر عن مقتل ثمانية أفراد أثناء الدفاع عن القصر.
وفي الوقت نفسه تحرك الحرس الجمهوري للسيطرة على مبنى الإذاعة والتيلفزيون لمنع بث أية تصريحات أو إعلانات تثير الفوضى.
ونقلت الصحيفة عن المهندس "ممدوح حمزة" تهديده الذي أطلقه ضد الرئيس لإسقاطه في حالة عدم إلغاء الإعلان الدستوري والاستفتاء، ملوحًا بتشكيل مجلس رئاسي إذا لم يرضخ مرسي لمطالب المعارضة.
يذكر أن صحيفة الشروق قد نشرت بعض ملامح المؤامرة المدبرة للإطاحة بمرسي، وشارك فيها شفيق وعمرو موسى وأبو حامد بتخطيط ومباركة صهيونية بدعم مالي إماراتي.
[/size]لو قتل الرئيس محمد مرسى ستقوم ثورة اسلامية بحكم اسلامى كامل على أرض مصر
والأغبية اللى متخيلين انهم ممكن بقتل مرسى المجلس العسكرى يرجع يحكم مصر
ويمسكها رئيس عسكرى او رئيس على كفهم أحب أفهمهم أقوى جيوش العالم لا تستطيع ردع ثورة اسلامية ولا حتى ثورة عادية وعلى فكرة الحشود اللى بتحضر خطبة فى مسجد والشوارع المحيطة به لأى شيخ من مشايخ المسلمين المشهورين يعادل 5 اضعاف حشود المعرضة ده على الفرض ان الحسابات بالعدد وانا طبعآ كلامى عن عقيدة جهادية لا قبل لأقوى جيوش العالم بها وعندكم أمثله روسيا أخدت علقة سخنة منهم بدئو بحشد مائة الف مقاتل وكلما انهزموا اعتقد القادة العسكرين الروس انه بسبب قلة القوات واستمروا فى حشد القوات حتى وصل الى 2 مليون وكلما ذادوا كلما وقعوا اسرى وقتلى اكثر وفى الاخر انهزم الجيش الروسى امامهم وعندما سئل قائد الجيش الروسى كيف يهزم مجموعة من المتطوعون من المسلمين أقوى جيش فى العالم بدباباتة بطائراته قال هؤلاء الناس لا يهزموا قيل لماذا قال انهم اناس يروا فى أفواه المدافع والبنادق الجنة فكيف لنا ان نهزم هؤلاء كلما هجمناهم يردوا الهجوم بهجوم انهم يعشقون الموت وأنا لا اريد ان اهلك جيشى فى معركة اعلم ان نهايتها الهزيمة
[size=16]تفاصيل خطة الانقلاب على "مرسي "السبت 08 ديسمبر 2012
مفكرة الاسلام: خيوط المؤامرة التي دبرت للانقلاب على مرسي قد بدأت تتكشف خلال اليومين الماضيين، والتي فشلت بعد توجه الإسلاميين إلى قصر الاتحادية.
وبحسب صحيفة "المصريون" فإن خطة الانقلاب كانت تعتمد على عدة محاور:
أولًا: اقتحام القصر الجمهوري وإعلان تشكيل مجلس رئاسي بزعامة "البرادعي".
ثانيًا: التحرك الإعلامي لفلول النظام للإعلان من خلال قنواتهم الفضائية ومواقعهم الإلكترونية عن هرب الرئيس المصري وأسرته إلى قطر، في الوقت الذي تتدخل فيه الولايات المتحدة لدعم الموقف.
ثالثًا" تنفيذ عمليات حرق وتدمير ممنهجة تستهدف مكتب الإرشاد ومقرات حزب الحرية والعدالة بجميع المحافظات.
رابعًا: إعلان المعارضة استقلال وانفصال بعض المدن والمحافظات.
خامسًا: رفع سقف مطالب المعارضة من إسقاط الإعلان الدستوري وتجميد الاستفتاء إلى المطالبة برحيل "مرسي" والقيام بتغطيات إعلامية تبرز سقوط شرعية مرسي وهروبه إلى خارج البلاد.
ووفق ما كشفت عنه مصادر بالرئاسة للصحيفة، فإن الخطة قد بدأت الدخول في حيز التنفيذ بالفعل عندما أحرق مقر مكتب الإرشاد بالمقطم وعدد من مقرات الحزب في محافظات مصر، وبثت بعض الفضائيات في شريط الأخبار ما يفيد هروب مرسي وأسرته، وكان التوجه لاقتحام منزل الرئيس بالشرقية، إلا أن المحاولات باءت بالفشل بسبب توجه الإسلاميين إلى القصر الجمهوري لإحباط المخطط، ما أسفر عن مقتل ثمانية أفراد أثناء الدفاع عن القصر.
وفي الوقت نفسه تحرك الحرس الجمهوري للسيطرة على مبنى الإذاعة والتيلفزيون لمنع بث أية تصريحات أو إعلانات تثير الفوضى.
ونقلت الصحيفة عن المهندس "ممدوح حمزة" تهديده الذي أطلقه ضد الرئيس لإسقاطه في حالة عدم إلغاء الإعلان الدستوري والاستفتاء، ملوحًا بتشكيل مجلس رئاسي إذا لم يرضخ مرسي لمطالب المعارضة.
يذكر أن صحيفة الشروق قد نشرت بعض ملامح المؤامرة المدبرة للإطاحة بمرسي، وشارك فيها شفيق وعمرو موسى وأبو حامد بتخطيط ومباركة صهيونية بدعم مالي إماراتي.